السلام عليكم رحمة الله و بركاته ان صاحب الموضوع لم يعقب مند اكتر من عشر سنوات و ارجوا من الإدارة المكرمة المحترمة ان تغلق الموضوع ويوضع في الارشيف . و شكرا
رابط الاقتباس : https://albushra-islamia.com./showthread.php?p=404049
—
انتهى الاقتباس من محسن
نعم صدقت يا حبيب الرحمن وبالحق نطقت حتى أنا استغربت من الأنصار يردون مجددا عليه دون أن يعقب ومستكمل الرد من امامنا عليه الصلاة والسلام في بيانات كافيه ووافيه
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ونحن له عابدون
لا إله إلا الله سبحانه عمّا يشركون وتعالى علوًّا كبيرًا عما يصفون
الله النعيم الأعظم
راضي بالنعيم الاعظم
اشهد الله وملائكته المقربين وجميع خلقه وكفى بالله شهيدا ان الامام المهدي خليفة الله نسخة طبق الأصل عن الرسول محمد عليهم الصلاة والسلام وعلى جميع انبياءه ورسله، كما أراني الله صورة الرسول عليه الصلاة والسلام.
ولم يجعل الله الحجة في الصورة او الشكل او الاسم ولا الانف او الجبهة بل بسلطان العلم من القرآن العظيم بالايات البيّنات التي لا يكفر بها إلا الفاسقون
سبحان الله العظيم ....كل من سألتهم ممن رأوا رسول الله محمدصلوات ربي وسلامه عليه وعلى أمامنا الكريم..واول من سألتهم والدي ووالدتي ..واقسموا انه يشبهه ..وكان لدي صديقه في احد مواقع التواصل تخبرني ذات ليله ان ابنها البالغ ١٢ عاما شاهد رسول الله وبدون تردد بعثت لها صورة أمامي الغالي وقلت قولي لولدك هل يشبه الذي في الصوره هذه ..فاقسم بالله انه يشبهه كأنه هو ...والكثير الكثير اتبعوا دعوة الإمام ناصر بداية عندما رأوا الشبه الكبير بينه وبين رسول الله واطلعوا على دعوته فتثبتوا اكثر عندما استيقنت أنفسهم واطمئنت له قلوبهم انه الحق من ربهم ..سبحان الله العظيم ..فالحمدلله ..الحمدلله الذي هدانا للحق ..اللهم ثبتنا على الحق ووعدك الحق وانت ارحم الراحمين..اللهم أطل باعمارنا حتى نحقق الغايه التي خلقتنا من أجلها..وهي نعيم رضوان نفسك على عبادك الذين تحسروا على أنفسهم...اللهم اهدنا واهدي بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى...سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين.والحمدلله رب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم، أيها الزائر الكريم أطمن .. وطمن قلبك ..، فالله الذي لاإله إلا هو الحي القيوم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر، الخالق وخالق كل شيء منزل التوراة والإنجيل والفرقان القرآن العظيم، أن الخليفة الإمام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر، حجته هي نور العلم والمعرفة بالحكمة بالمنطق والعقل،فقد أوتي العلم وبخير هدى ذكر الله، الذي به نطمئن القلوب، أوتي العلم بوحي التفهيم، وهو على نفس بصيرة جده رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى نفس هديه وبصيرته النيرة وخطاه، وبعقل راجح فذ دمث، مادته دسمة جداً، حلوة عذابة تستثيغها العقول الراجحة ذوي الألباب والعقول، فقد زاده الله بسطة كاملة بالعلم لشامل صواب علوم كل الكتاب، علوم كل القرآن الكريم، بالحجة الدامغة بدليل وبرهان محكم آيات القرآن الكريم المحفوظ من التحريف، ببينات من الهدى والفرقان، بمعجزة فتوى الله (( البيان القرآني العظيم))، الذي مابعده إلا الضلال المبين، وإن أهدى الرايات رايته وأسمى الغايات غايته، وأنه المهدي المنتظر، وهو يدعوكم بالرجوع للتمسك بالعروة الوثقى، والإعتصام بحبل الله المتين القرآن العظيم الذي طرفه بيد المؤمن والطرف الآخر بيد الله، فمن تمسك به فقد هدي لصراط مستقيم، ومن تخلى عنه هلك، وما من جبار إلا وقد قصمه الله، والمهدي يعيدكم لسنة الله ورسوله السنة الثابتة والنافذة في جميع خلقه وعباده، التي لن تجد لسنة الله تبديلاً، ولن تجد لسنة الله تحويلاً، وبذالك يعيدكم المهدي إلى العهد ماكان عليه رسول الله محمد وأصحابه صلوات الله ربي وسلامه عليهم أجمعين وعلى خليفة الله وجميع المؤمنين والمسلمين، وإن الإعتصام بمحكم آيات القرآن الكريم المحفوظ من التحريف، فإنه ينسف جميع الأحاديث الباطلة المدسوسة بدعة الضلالة، وإن كل ضلالة هي في النار، ويقر الأحاديث المحمدية النبوية الشريفة، وبذالك يعيد للسنة النبوية بيضانها ولمعانها ونصاعتها طاهرة من دنس، وبذالك يستنير عقلك، ويستقيم قلبك لنور هدى الله فتصبح حياً تحيا وتتحرك بما معك من نور هدابة آيات القرآن الكريم، وتصبح قريب من الله وتفهم وتعقل آيات الله بالعقائد الصحيحة الثابتة على الهدى العظيم على الصراط المستقيم، فلا يزيغ بصرك عن نور الله، وتصبح تفهم وتدرك معنى أحكام وحدود طاعة الله حقاً وصدقاً، قلباً وقالباً، وتطلب من الله الثبات، وإنما حجة المهدي عليكم هي سلطان العلم، وهو نور وبرهان عظيم، وهو يخرجكم من الظلمات والعقائد الرثة المهترئة البالية وإلى نور الهدى الحق المبين، لمن كان له قلباً يعي ويفهم ويستوعب أمر الله فألقى السمع وهو شهيد.
تحياتنا ونرجوا من الله أن يهديك كما هدانا، ولولاه لما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله فأنبنا إليه، فلابد من أن ترجع إلى الله وتراجع نفسك، ولو حتى بركعة واحدة تصليها بجوف الليل وقلبك خاشع فيه رجاء عظيم وأمل كبير، ادعوه دعاء المضطرين الراجين الوصول للهدى، تطلب فيها من الله أن يهديك للحق، بقلب منيب والله الذي الأقرب إليك من حبلك الوريد، تجده سوف يرشدك للحق ويهديك إليه، ودمتم لنور وجه الله سالمين. آمين
.
ضوابط المشاركة
