الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
18 - محرّم - 1442 هـ
06 - 09 - 2020 مـ
10:16 صباحاً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
_____________
قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: [ ما نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ فَاجتَنبوهُ، وَمَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ فأتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ، فإنَّما أَهْلَكَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَثْرَةُ مَسَائِلِهِمْ واخْتلاُفُهُمْ على أَنْبِيَائِهِمْ]؛ رَواهُ البُخَارِيُّ ومُسْلِمٌ.
وقال الله تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ ﴿١٠١﴾ قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِّن قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَافِرِينَ ﴿١٠٢﴾ } صدق الله العظيم [المائدة].
وعلى كلِّ حالٍ ما دُمتَ تتحدّى الإمام المهديّ ناصر محمد فسَلْ عمَّ تريد نأتيك بالردّ من كتاب الله القرآن العظيم، ومن الآن أقول لك: إذا لم ألجمك إلجاماً بإذن الله فلستُ الإمام المهديّ ناصر محمد، وأرى قلبك على وشك أن يصرفه الله؛ ويتبيّن لي أنّك لم تبلغ إلى مستوى عبيد النعيم الأعظم من الوفد المُكرّمين بين يدَي ربّ العالمين، ولا أُفتي أنّك لن تكون منهم بل عسى أن تكون منهم إذا أتمّ الله لك نورك، ولكن كما يبدو لي أنّك لم تبلغ إلى مستواهم بعدُ، ألا والله الذي لا إله غيره لو بلغتَ مستواهم لما فتنَك عن عدم إجابتي لك ترليون سؤال، وقد أدّبك الله ولم تتّعظ يا مهندس ماهر فتفضّل سَلْ عمَّ تشاء نأتيك بالردّ بإذن الله؛ ما لم أُخرس لسانك بالحقِّ فلستُ الإمام المهديّ ناصر محمد!! وحسبُنا الله ونِعم الوكيل.
ولا يُرفع هذا البيان الى الموسوعة، واتركوا الرّدود في صفحة باش مهندس ماهر المكرّم والمحترم، وشكراً.
الإمام المهديّ ناصر محمّد اليماني.
___________
اقتباس المشاركة 335795 من موضوع اهمال الامام الاجابة على أسئلة الأنصار
اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..
فداك أبي وأمي ونفسي التي بين جنبي يا إمامي وسيدي وقرة عيني وحبيبي في حب ربي... كم أنت متواضع وذا خلق عظيم صلى عليك الله دائما سرمدا وجزاك الله عنا ما هو أهله ...
جبل ما يهزك ريح يا إمامي وقدوتي وسيدي...
أما أنت يا باش مهندس أرد عليك السلام ليرفع فرض رده عن الأخرين لأنه أخذتهم الغيرة على إمامهم فقاموا بالرد عليك بدون رد السلام وأقول وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وعظيم نعيم رضوان نفسه وهداك الله للحق المبين وطهر الله قلبك من الكبر والغرور والنفاق وسيء الأعمال وأسال الله البر الرحيم الذي هو أرحم الراحمين أن يمن عليك بالثبات على الحق وأن لا يزيغ قلبك عن الحق إنه ولي ذلك والقادر عليه