العالم على صفيح ساخن

[حبيبة الله]

اقتباس المشاركة :

رددنا عليك مسبقا في مشاركتك السابقه واثبتنا ولا داعي لتكرار الاجابات
على الرابط التالي

— انتهى الاقتباس

الرابط: https://albushra-islamia.com./showthread.php?p=440708

أخي نسيم أنا ارد على الباحثين بل على كل اقسام الموقع دون ترك أي قسم پأمر من امامي الغالي طلب مني ذلك على الخاص وتدبر البيانات بشكل مكثف والذكرة تنفع المؤمنين طالما الباحث ما زال لا يفهم اكرر له لعل الله يهديه للحق

قال تعالى
إِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا ۙ اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا ۖ قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (164)

[عادل صالح دانه]

إعصار قمعي محتمل هو السبب في انهيار المنازل في ديالي - العراق ???????? ليلة البارحة، حسب صفحة طقس طقس العراق و أحدث العالم .
هذا و حسب الهلال الأحمر العراقي فقد تضرر 50 منزلاً و مدرسة في محافظة ديالى - العراق جراء العواصف الرعدية .

صفحة : التطرف المناخي Climate Extremes

العراق ???????? من شمالها إلى جنوبها تعيش أوضاع مناخية استثنائية هذه الأيام ...

إعصار قمعي (Tornado) ???? آخر تم تسجيله بعد ظهر اليوم في قرية ربزة التابعة لمحافظة كركوك مع بعض الأضرار المادية ...

شكرا : أحمد السلطان
صفحة : التطرف المناخي Climate Extremes

[عادل صالح دانه]

فيضانات عارمة في جيجل شمال الجزائر صباح اليوم ونفوق عدد من رأس الماعز ودخول المياه لمنازل السكان.

هذا وكنا قد أشرنا لتعرض مناطق سواحل وسط وشرق الجزائر لموجة قوية من الأمطار بعد فترة جفاف طويلة.

#سوريا_اللاذقية

▪︎ عاصفة مطرية من العيار الثقيل ضربت مدينة اللاذقية تسببت بسيول جارفة دخلت إحدى مراكز تعبئة جرار الغاز ما أدى إلى جربها بشكل كامل .

▪︎ هذا وقد بلغت كمية الامطار حوالي 140 مم خلال اقل من 3 ساعات وهو ما يعادل كمية الأمطار التي تسببت بفيضاتات شمال الراين والراين لاند منذ عامين خلال 48 ساعة

[عادل صالح دانه]

درجات حرارة أعلى من المعدلات ������ بشكل كبير بأوروبا خاصة وسط و شرق أوروبا مع تسجيل أرقام قياسية شهرية جديدة :

* النمسا، سجلات تاريخية في جبال الألب :

- 12.9 درجة مئوية بمنطقة Schmittenhöhe
(ارتفاع 1950 متر فوق سطح البحر) .

- 9.7 درجة مئوية بمنطقة Rudolfshütte
(ارتفاع 2300 متر ) .

* ألمانيا
- 17.7 درجة مئوية بمنطقة Reit im Winkl

* بولندا
شهدت 6 محطات على الأقل أدفئ ليلة في شهر فيفري على الإطلاق .

عبر عالم الأرصاد الجوية و مؤرخ الطقس Maximiliano Herrera .
صفحة : التطرف المناخي Climate Extremes

[عادل صالح دانه]

من المثير للدهشة أن حوالي 62% من منطقة التطور الرئيسية للأعاصير المدارية ������ في مياه المحيط الأطلسي كانت أكثر دفئًا في جانفي-يناير 2024 مما هي عليه عادة في جويلية- يوليو !!!

يقول Ben Noll من المركز الوطني للمياه و أبحاث الغلاف الجوي : " لم يسبق لنا تماما تجربة أي شيء مثل هذا من قبل . إذا استمر هذا الشذوذ الإيجابي حتى موسم الأعاصير، فسيؤدي إلى زيادة كبيرة في احتمالات نشاط فوق المتوسط للأعاصير المدارية في المحيط الأطلسي ".

[عادل صالح دانه]

#زلزال بقوة 5 درجات يضرب وسط المكسيك ❗⚠️

التفاصيل هنا : https://taqs.me/ZW4o

[عادل صالح دانه]

زلزال بقوة 6.3 درجات على مقياس ريختر يضرب قبالة سواحل بنما https://alyemennet.net/news/9851

[عادل صالح دانه]

تحذير لمدير منظمة الصحة العالمية
مدير «الصحة العالمية» يحذّر: تفشِّي «وباء إكس» مسألة وقت

نيويورك: «الشرق الأوسط»

أصدر مدير «منظمة الصحة العالمية» تيدروس أدهانوم غيبريسوس، تحذيراً جديداً حول احتمالية تفشي «المرض إكس» (X)، وأخبر قادة العالم أن الأمر يُعد «مسألة وقت»، وليس «ما إذا كان» الوباء الجديد سيضرب العالم، في إشارة إلى أن الوباء قادم لا محالة.

و«المرض إكس» غير موجود بعد؛ لكن يتم إطلاق هذه التسمية بواسطة «منظمة الصحة العالمية» للإشارة إلى بعض الحالات المعدية غير المعروفة حالياً التي يمكن أن تكون قادرة على التسبب في وباء أو جائحة، في حال انتشارها في بلاد عدة. ويقول العلماء إنه يمكن أن يكون أكثر فتكاً بـ20 مرة من «كوفيد-19».

وقال غيبريسوس أمام الحاضرين في القمة العالمية للحكومات في دبي الأسبوع الماضي، إنه أعطى تحذيراً مماثلاً في عام 2018 من احتمال حدوث جائحة، وقد ثبت أنه كان على حق مع تفشي فيروس «كورونا» القاتل.

واشتكى من أن العالم لا يزال غير مستعد لمواجهة جائحة جديدة، وروَّج مرة أخرى للحاجة الملحة للتوصل والتوقيع على معاهدة عالمية لـ«الاستعداد والتأهب للجائحة القادمة» بحلول شهر مايو (أيار). ووصف المعاهدة بأنها «مهمة حاسمة للإنسانية»، وفق ما ذكرته شبكة «فوكس نيوز» الأميركية

[عادل صالح دانه]

هذا هو حال منتجعات التزلج في ألمانيا شبه خاوية من الزوار والثلوج مع إغلاق العديد منها بسبب دفء الأجواء.

ويتجه الشتاء الحالي ليكون الأدفاء بمناطق واسعة من غرب أوروبا منذ بدء السجلات المناخية.

يقول خبراء الأرصاد الجوية الألمانية أن الوضع مقلق للغاية وغير مسبوق فنحن نتحدث عن جبال بالعادة تكون مغطاة بالثلج طيلة أشهر الشتاء.

[عادل صالح دانه]

مقال جديد من إدارة خدمة الطوارئ التابعة لبرنامج مراقبة الأرض الأروبي Copernicus- EMS بتاريخ اليوم الثلاثاء 20-02-2024 :

بعنوان : الجفاف المطول ودرجات الحرارة القياسية لهما تأثير بالغ الأهمية على منطقة البحر الأبيض المتوسط .

أثرت موجات الجفاف الشديدة والمطولة على أوروبا لأكثر من عامين وشمال أفريقيا لمدة 6 سنوات، مما أدى إلى نقص المياه وإعاقة نمو الغطاء النباتي .

أدت درجات الحرارة الأعلى من المتوسط و الطويلة الأمد ، و موجات الحر ، و ضعف هطول الأمطار، إلى ظروف جفاف شديدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، مما أثر على مناطق عديدة في جميع أنحاء جنوب إيطاليا، جنوب إسبانيا، مالطا ، المغرب ، الجزائر و تونس .

في منتصف فصل الشتاء، كان للجفاف المستمر بالفعل آثار خطيرة، وفقًا للتقرير الذي أعده مرصد الجفاف الأوروبي (EDO) الذي يديره مركز البحوث المشتركة (JRC) .

يشير التقرير أيضًا إلى توقعات موسمية تتوقع ربيعا أكثر دفئًا في جنوب إيطاليا ، اليونان جزر البحر الأبيض المتوسط ​​و شمال إفريقيا .
ومع توقع استمرار شدة الجفاف، تتزايد المخاوف بشأن آثاره على الزراعة والنظم البيئية وتوافر مياه الشرب وإنتاج الطاقة .

يظهر التقرير أهمية التخفيف من آثار تغير المناخ - فكل عُشر درجة من الاحتباس الحراري سيزيد من مخاطر فترات الجفاف الطويلة - بالإضافة إلى تدابير التكيف لإدارة المياه و القطاعات التي تعتمد على المياه العذبة مثل الزراعة و إنتاج مياه الشرب في مواجهة التأثيرات المتزايدة للاحتباس الحراري .

نتيجة لذلك، تم بالفعل تطبيق قيود على استخدام المياه في المغرب ، إسبانيا و صقلية (إيطاليا) استجابة لتناقص توافر المياه .

في 1 فيفري ، أُعلنت حالة طوارئ الجفاف مع فرض قيود صارمة على المياه في منطقة كاتالونيا الإسبانية، حيث انخفض احتياطي المياه إلى أقل من 16% .
بلغت خزانات المياه في منطقة Algarve بجنوب البرتغال عند أدنى مستوى لها وتم فرض قيود على استخدام المياه .

كذلك الخزانات في منطقة صقلية بإيطاليا هي أقل من مستوى التأهب وقد يكون تقنين المياه ضروريًا لضمان الحد الأدنى من الخدمات .

في المغرب، أدت 6 سنوات متتالية من الجفاف إلى انخفاض حاد في مستوى المياه في الخزانات، حيث بلغ متوسط ​​مخزون السدود حوالي 23% .
تم حظر استخدام المياه لتنظيف الطرق وري الحدائق وبعض المناطق الزراعية .

أثر عجز الأمطار وارتفاع درجات الحرارة القياسية في جانفي-يناير 2024 على المحاصيل الشتوية و الأشجار المثمرة على طول الساحل في إسبانيا ، إيطاليا ، اليونان و جزر البحر الأبيض المتوسط، بينما شهد المغرب و الجزائر انخفاضًا في نمو المحاصيل .

بالنظر إلى المستقبل، تشير التوقعات الموسمية إلى ربيع أكثر دفئًا من المتوسط ​. ومن المتوقع أن تؤدي الكتلة الثلجية الحالية الأقل من المعتاد في جبال الألب إلى انخفاض مساهمة ذوبان الثلوج في تدفقات الأنهار في المنطقة في فصلي الربيع والصيف المقبلين .

كما تزيد فترات الجفاف الطويلة من خطر حرائق الغابات بسبب انخفاض رطوبة التربة، حيث شهد العام السابق أكبر حريق غابات تم تسجيله على الإطلاق في الاتحاد الأوروبي .

توقعت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) أن موجات الحر والجفاف سوف تصبح أكثر تواترا وشدة في العديد من المناطق في العقود المقبلة .
و يعد حوض البحر الأبيض المتوسط ​​أحد المناطق القليلة التي من المتوقع أن تشهد انخفاضًا حادًا في هطول الأمطار .

و من المتوقع بالتالي أن يستمر الوضع في التأثير على المنطقة، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى استراتيجيات التكيف للحد من آثار الجفاف .
إن الاستثمارات في أنظمة الإنذار المبكر بالجفاف، و زيادة كفاءة استخدام المياه من خلال التقنيات الحالية والجديدة ، و التحول إلى محاصيل أكثر مقاومة للجفاف، وتحسين الوصول إلى موارد المياه ... كلها أمور حاسمة لتحسين استعداد المجتمع المحلي وقدرته على الصمود .

و مع ذلك، فإن إدارة حالات الجفاف أمر معقد .
يتطلب النهج العملي لإدارة الجفاف والتخطيط للتكيف معه إجراء تقييم للمخاطر على أساس التأثير، والذي يجب بدوره أن يعتمد على عمليات رصد تأثير الجفاف .
و لتحقيق هذه الغاية، تعاون شركاء مركز البحوث المشتركة (JRC) و المرصد الأوروبي للجفاف من أجل القدرة على الصمود والتكيف (EDORA) على تطوير أول أطلس أوروبي لمخاطر الجفاف، والذي يهدف إلى تقييم مخاطر الجفاف باستخدام تقنيات مبتكرة .

الخريطة المرفقة تظهر ظروف الجفاف للفترة من 1 إلى 20 جانفي-يناير وهي ظروف جفاف حرجة، أثرت بشكل خاص على جنوب إيطاليا ، جنوب إسبانيا و مالطا .
و كان الوضع أكثر خطورة وأطول أمدا في المغرب ، الجزائر و تونس .
اللون الأحمر : تحذير
اللون البرتقالي : تنبيه

رابط التقرير :
https://joint-research-centre.ec.eur...-2024-02-20_en

صفحة : التطرف المناخي Climate Extremes