الموضوع: سؤال عن سقر

النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. افتراضي سؤال عن سقر

    السلام عليكم إمامي الحبيب واخوتي الانصار الحق من رب العالمين .
    اسال الله النجاة لي ولكم ولجميع عباده الصالحين ليتم ويتحقق رضوان الله في نفسه.
    سؤالي إمامي الحبيب عن مدة بقاء الكوكب حين مروره فوق الارض مسببا تلك الكوارث والعذاب بامر الله رب العالمين

  2. افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

    إليك هذا الاقتباس اخي الكريم ..

    إذاً البيان الحقّ لقول الله تعالى: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ} صدق الله العظيم [الأنعام:158]؛ إذاً طلوع الشمس من مغربها حتماً يكون بسبب آية أخرى يكونا معاً في يومٍ واحدٍ، وسبق أن بيّنا الحق وفصّلناه تفصيلاً وأن كوكب العذاب قادمٌ ويوم مروره سوف يعكس دوران الأرض فتطلع الشمس من مغربها ويهلك الله من يشاء وينجّي من يشاء، حتى إذا تجاوز عن الأرض ومن ثمّ تعود الشمس تطلع من مشرقها، وتستمر الحياة إلى ما شاء الله، ويتلو ذلك آية أخرى.. وسلام على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين.

    وأما الآيتان فهما مع بعضهما وهما: كوكب العذاب وطلوع الشمس من مغربها يوم مرور كوكب النار كما في الصورة أدناه، وتلكما آيتان تحدثان مع بعضهما، وهما كوكب العذاب وطلوع الشمس من مغربها.


    إقتباس أخر ..

    ولربّما يودّ أن يُقاطعني أحد علماء المسلمين أو الكفار فيقول: "يا أيّها المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني صاحب البيان للذِّكر، فهل يوم مرورها كما يتوقّع الكفار في يوم الجمعة /21/ ديسمبر في العام ألفين واثني عشر؟". ومن ثمّ يردّ عليه الإمام المهديّ المنتظَر بالبيان الحقّ للذكر: أنّها لن تأتيهم إلا بغتةً فتبهتهم فلا يستطيعون ردها ولا هم يُنظرون. تصديقاً لوعد الله الحقّ في قوله تعالى: {خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ ﴿٣٧﴾ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٣٨﴾ لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ﴿٣٩﴾ بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ ﴿٤٠﴾} صدق الله العظيم [الأنبياء].

    - "إذاً متى يتوقعها المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني؟". ومن ثمّ أردُّ عليه بالحقِّ وأقول: بقيت لها ساعةٌ قدريّةٌ واحدةٌ من لحظة ميلاد هلال ذي القعدة لعام 1428 للهجرة، والساعة القدريّة هي ألف ساعةٍ قمريّة بحساب يوم القمر، والألف الساعة القمريّة تعدل ثلاثين ألف ساعةٍ أرضيّة من ساعاتكم التي بأيدكم حتى إذا مضت وانقضت فلا تستقدمون ساعةً ولا تستأخرون، تصديقاً لقول الله تعالى: {وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴿٢٩﴾ قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوْمٍ لَّا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ ﴿٣٠﴾} صدق الله العظيم [سبأ]. وكُلّ يوم هو في شأن بسبب الدعاء من عباده فإن يشاء يؤخّره أكثر من ذلك فكلّ يومٍ هو في شأن. تصديقاً لقول الله تعالى: {قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ۖ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا ﴿٧٧﴾} صدق الله العظيم [الفرقان]، فإذا كذبتم فسوف يكون لزاماً في ساعته المعلومة وإلى الله تُرجع الأمور.

    وأريد لكم النجاة وليس الهلاك فلا تُنظِروا التصديق بالبيان الحقّ للذِّكر حتى ترَوا أحجار العذاب الأليم، وقد خوَّف الكفارَ محمدٌ رسول الله - صلّى الله عليه وآله وسلّم - بكسف الحجارة بالدُّخان المُبين، ولذلك قالوا: {أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا} صدق الله العظيم [الإسراء:92]، ولذلك قالوا:{وَإِذْ قَالُوا اللَّـهُمَّ إِن كَانَ هَـٰذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ} [الأنفال:32]، وتلك الحجارة الموعودة من كوكب النار سجيل وقد جاء أجلها وأنتم عن البيان الحقّ معرضون.


    رابط البيان ..
    http://noon-group.org/showthread.php?p=5611#post5611

    وكما ذكرت لكم يا معشر علماء الأمّة بنص القرآن العظيم بأنّ الشمس والقمر بحسبان، والحساب ليوم العذاب قد جعل الله سرّه في السّنة الفلكيّة الشمسيّة في ذات الشمس، وذلك بأن السّنة الفلكيّة الشمسيّة تتكون من اثني عشر شهراً وكلّ شهرٍ بما يعادل ليلة القدر ثلاثة وثمانون عاماً وأربعة أشهر، فإذا كررتم ذلك اثني عشر مرة يظهر لكم طول السّنة الفلكيّة الشمسيّة. تصديقاً لقوله تعالى: {وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ} صدق الله العظيم [الحج:٤٧]. وذلك يوم انتهاء السنة الفلكيّة الشمسيّة تنتهي بعد مضي ألف سنة مما تعدون بالشهور القمريّة وذلك التأويل الحقّ لقوله تعالى: {الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسبانٍ} صدق الله العظيم [الرحمن:٥].

    و أما طول اليوم في ذات الشمس والذي يتكون منه الحساب فطوله سنتان وتسعة أشهر وعشرة أيام بالتّمام والكمال بمعنى أنّ الشمس تكمل دورتها حول نفسها كل سنتين وتسعة أشهر وعشرة أيّام فإذا حسبتُم ذلك ثلاثين مرة سوف يظهر لكم ناتج الشهر الفلكي الشمسي والذي طوله ثلاثة وثمانون عاماً وأربعة أشهر ومن ثم تكرروا هذا الشهر اثني عشر مرة وسوف يطلع لكم طول السنة الفلكيّة الشمسيّة والتي طولها كألف سنة مما تعدون. فمن ذا الذي يجعل خطابي هذا يُتلى في أحد القنوات الفضائيّة للعالمين ولسوف يكرِّمهُ الله تكريماً عظيماً؟

  3. افتراضي

    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ورضوانه ...
    : لا يمكن يا حبيبي في الله((عبدالرزاق)) ان نحسب الفترة الزمنية بال ٢٤ ساعة او بالايام الاعتيادية لفترة بقاء حبيبتنا سقر

    لانه عند مجيئها سوف تتوقف الارض عن الدوران وتعود لتدور في العكس وسيكون دورانها بطيء ليس بنفس دورانها الان


    : وهذا اقتباس من بيان للإمام

    ((فأنذر البشر أنهم دخلوا في عصر أشراط الساعة الكبر وأنها سوف تدرك الشمس القمر من قبل أن يسبق الليل النهار بسبب مرور كوكب النار فتطول الأيام بادئ الأمر حتى يبتعد كوكب النار عن أرضكم وينتهي تأثيره وفي خلال تلك الأيام يخرج لكم المسيح الدجال من الأرض ذات المشرقين ويأجوج ومأجوج)))

    :
    لاحظ ان الامام قال ((فتطول الايام باديء الامر ))اي انه يبقى ايام الا انها ليست كأيامنا الاعتيادية بحسابات ال ٢٤ ساعة

    وعسى ان يزيدنا الإمام عليه الصلاة والسلام علما" عن تلك الايام القريبة القادمة عند مجيء العلامات الكبرى

  4. افتراضي

    سبحان الله المبدع المصور الخالق المعظم.
    الحمد لله رب العالمين.
    شكرا لمن شارك من الأخوة .

  5. افتراضي

    وأضيف على ماتفضل به اخي الكريم ( عمر بن الخطاب ) أيضا ..

    إن الله عز وجل كل يوم هو في شان بسبب الدعاء , حتى وإن نزل العذاب فلن يكشفه الله حتى يتضرعون و يدعونه دعاء خالص له وحده لاشريك له كما حدث مع قوم يونس سلام الله عليه حين دعوا الله حين وقوع العذاب فكشف الله عنهم العذاب , وإن كذبوا واستكبروا سيكون لزماً كما في قوله تعالى : {قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا} صدق الله العظيم , ولهذا لا نستطيع تحديد وقت العذاب ولا متى سوف يكشفه الله وهذا يعتمد على القوم إن قالوا امنا كشف الله عنهم العذاب كما في قوله تعالى : فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ (10) يَغْشَى النَّاسَ ۖ هَٰذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ (11) رَّبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (12) أَنَّىٰ لَهُمُ الذِّكْرَىٰ وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُّبِينٌ (13) ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ (14) إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلًا ۚ إِنَّكُمْ عَائِدُونَ (15) يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَىٰ إِنَّا مُنتَقِمُونَ (16) صدق الله العظيم

    اقتباس المشاركة :
    إليك هذا الاقتباس ..

    ويا طالب الحقّ، إن كنت تريد الحقّ فأقول لك كما قال نبيّ الله موسى وجميع المرسلين من ربهم صلّى الله عليهم وسلّم تسليماً: {حَقِيقٌ عَلَىٰ أَن لَّا أَقُولَ عَلَى اللَّـهِ إِلَّا الْحَقَّ} [الأعراف:105]، ويا رجل ليس ناصر محمد من أفتى بغضب نبيّ الله يونس من ربّه؛ بل الله من أفتى بذلك في قول الله تعالى: {وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴿٨٧﴾} صدق الله العظيم [الأنبياء].

    فانظر لفتوى الله تعالى: {فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ} بمعنى أنّه ظنّ أنّ الله لن يجازيه عن التولّي عن استمرار الدعوة لكونه يرى أنّ الله لن يعذب قومه برغم كفرهم فقال: "وأنا لن يفعل الله بي شيئاً". وليس ذلك من باب التحدي منه وإنما بالمقارنة بينه وبين قومه الذين لم يعذبهم الله فهو لا يعلم إنما صرف الله عنهم العذاب بسبب دعاء العبد الصالح الذي علَّم قوم يونس أن لا يستيئِسوا من رحمة الله فجأروا إلى الله معه بالدعاء فاستجاب لهم إنه هو السميع العليم.

    ويا رجل، أفلا تتفكر في الحكم الذي كان قد حكم الله به على نبيّه يونس عليه الصلاة والسلام في الكتاب في علم الغيب! أفلا ترى أنه كان حكماً عظيماً كون الله حكم على نبيّه يونس بسبب غضبه من ربّه بغير الحقّ وترك الدعوة والتولّي عن المهمة المكلف بها من ربّه فمن ثمّ حكم الله عليه في علم الغيب بالسجن المؤبد، ليس طيلة حياته بل طيلة الحياة الدنيا، وكذلك يطيل الله عمره بعمر الحياة الدنيا فتستمر حياته وحياة السجن الذي سجنه الله فيه (الحوت) بسبب غضبه من ربّه بغير الحقّ والتولّي عن الاستمرار في مهمة النبوّة بسبب أنّ الله لم يعذب قومه، وقال الله تعالى: {وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴿٨٧﴾} صدق الله العظيم [الأنبياء].

    ولكن بالدعاء تستطيعون أن تغيِّروا حكم القدر المقدور في الكتاب المسطور، كما غيَّر الحكم على يونس عليه الصلاة والسلام بسبب دعائه وتضرعه إلى ربّه مُسبِّحاً ومنيباً إليه ولولا أنّ الله غيّر الحكم عليه بسبب تضرعه إلى ربّه لكان قضى حكم السجن المؤبد طيلة الحياة الدنيا إلى يوم البعث. تصديقاً لقول الله تعالى: {فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ ﴿١٤٣﴾ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴿١٤٤﴾} صدق الله العظيم [الصافات].
    انتهى الاقتباس
    إليك هذا الاقتباس ..

    اقتباس المشاركة :
    وكُلّ يوم هو في شأن بسبب الدعاء من عباده فإن يشأ يؤخّره أكثر من ذلك فكُلّ يوم هو في شأن، تصديقاً لقول الله تعالى:
    انتهى الاقتباس
    اقتباس المشاركة :
    {قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا} صدق الله العظيم [الفرقان:77].

    وحتى لا أخالف الأمر بالخوض في موعد مرور كوكب العذاب ولذلك اقتبسنا لك الرد من ذلك البيان لتجد فيه إنَّ ناصرَ محمدٍ اليماني لم يراهن على ذلك بتصديق شأنه ودعوته الحقّ فيربطه بوقوع الحدث بعد ألف ساعة قدرية لا شك ولا ريب، ولذلك تجدون أنَّ ناصر محمد اليماني يقول لكم في ذلك البيان:
    {وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٢٩﴾ قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوْمٍ لَّا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ ﴿٣٠﴾} صدق الله العظيم [سبأ]،وكل يوم هو في شأن بسبب الدُعاء من عباده فإن يشأ يؤخره أكثر من ذلك فكُل يوم هو في شأن، تصديقاً لقول الله تعالى: {قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا} صدق الله العظيم ..
    انتهى الاقتباس
    انتهى الاقتباس

    رابط البيان ..

    https://albushra-islamia.com./showthread.php?p=14886
    https://albushra-islamia.com./showthread.php?p=14885

المواضيع المتشابهه
  1. سؤال
    بواسطة منصور احمد الاشول في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-06-2021, 10:42 PM
  2. سؤال
    بواسطة الميرابي في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 24-10-2020, 03:18 PM
  3. سؤال
    بواسطة المحبة لعيسى ابن مريم في المنتدى قسم خاص لحوار المسيحين واليهود
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 08-07-2011, 01:05 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •