الموضوع: شهادة لله بلحق من ما تعلمته من بيانات الامام المهدي ناصر محمد اليماني

النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. افتراضي شهادة لله بلحق من ما تعلمته من بيانات الامام المهدي ناصر محمد اليماني

    وعليكم السلام ورحمة الله وتعالى وبركاته وعظيم نعيم رضوانه سمعا وطاعه لله وعبده إمامنا المهدي الى النعيم العظم من نعيم الجنان والحور العين وسمعا وطاعه لك إمامنا المهدي لتحقيق رضوان الله في نفسه بهدى عباده اجميعن لكي يصبح جميع العباد لله شاكرين تشملهم رحمته ، منافسين في حبه وقربه ونعيم رضوان نفسه ،

    وصلوات ربي عليك إمامي المهدي ناصر محمد اليماني الداعي لمعرفه رحمه الله التي وسعت كل شي ،

    فأي نعيم هو اعظم من نعيم رضوان الله على عباده ، وكم يجهل المسليمن قدر الله ويجهلون عظيم رحمته وما تدعونا اليه وتدعو العباد اليه فلم يدرك الناس اسياسيات دعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني التى تهدف لهدى العباد بشهادة ان لا اله الا الله وحده لاشريك له فسبحان الله العظيم القائم على ملكوته برحمته ولو ياخذ الله الناس بظلمهم ماترك عليها من دابه ولكن الله كتب على نفسه الرحمه ليجمنكم الى يوم القايمه لا ريب فيه ،

    فكم عظيم رحمته الله التي وسعت كل شي و لو يعلمون العباد مدى عظيم رحمة الله وإلى ما تدعوهم اليه ويعلمون المسليمن انهم مسولين أمام الله ان جعلهم الله شهداء على الناس اجمعين نصرةً للأنبياء والمرسين الذي جعل الله فيهم محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم شهيدا علينا ،

    ولكن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم أدلى بالشهادة الحق الذي انزلت اليه وهو القران الكريم وجعلنا الله من بعده شهداء على الناس لكي يصبح جميع العباد لله شاكرين يعبدون الله لا يشركون به شيئاً ،

    ولم نكن نعلم اننا شهداء على الناس لحتى علّمنا الخبير بالرحمن بما في نفس الرحمن الله رب العالمين ولم نكن نعلم اننا من بعد الرسل والانبياء نحمل المسؤلية امام الله بهدى العباد وهذا ماوجدناه في دعوتك التي تعرفنا من خلالها عن عظيم رحمه الله فنعبد الله لنعيم رضوانه ونقدره حق قدره ونفوز بالله بالفوز الأعظم في الكتاب ونحقق الغاية التي خلقتنا من اجلها .

    وكم نحزن على انفسنا حيث اننا مقصرين في النشر والتبليغ ببلاغ الله للعباد ان الله الغفور الرحيم ومقصرين لما تدعو العباد اليه لتحيق نعيم رضوان الله ارحم الرحمين ،

    وفي الوضع الحالي دعوه الاحتكام لكتاب الله القران العظيم وندعوهم لما دعوهم كافه الأنبياء والمرسلين لعباده الله وحده لاشريك له لحتى يصبح جميع العباد لله موحدين ان الله لا اله الا هو وحده لاشريك له يعبدونه لتحيق رضوانه في نفسه.

    فالله أحق ان نرضيه عن منهم سواه وقد مضي علينا إمامي لنصرتك بضع سنين ولم يهتدي الا من اناب ذلك بسبب تقصيرنا ولم اجد ان انك امام الهدى دعوتنا لسفك الدم وقتل النفس التي حرم الله .

    يا من تحمل رايه الهدى والسلام العالمي فذالك التعريف في دعوتك لاسم الله السلام ولم اجد الا انك تحمل في صميم دعوتك وملفات بيناتك الا الخير والمحبه والسلام ووحده الصف والاحتكام للكتاب الله القران العظيم وتبين كيفيه العباده لله من باب التقدير لله والتعظيم له والاعتصام به ولكنا نشهد لله انك قد بلغت هذا النبا العظيم لمن اشركهم الله معك ليكونو على الناس شهداء بعلم وسلطان مبين فكم يصيبنا الاندهاش حين لا اجد الامام المهدي ناصر محمد اليماني يحرض الانصار طيله هذه السنين لسفك الدم وقتل النفس التي حرم الله الا على من اعتدا على حرمات الله او علينا ونحن ندعو للسلم وتحيق الامن والامان والمساوه بين العباد. والتراحم بين العباد وتحثنا على العنف لكون ذالك من احب النفقات الى الله وهذا المفهوم يزيد المطلع او الباحث او الانصارى حباً لله ويزداد علماً بعظيم رحمته وبدليل عدالة الله في حكمك بين المسلم والكافر من حق مال بيت المسليمن من بعد تسليم الكفرين لحدود الله فيما للمسلم او الكافر من حق بما فرضه الله لحتى يعيش الناس بسلام امنين مسلم وكافر وحق الاقتدار من الرزق لما خص الله به جميع عباده مسلم وكافر وعلى انك تدعونا لحب الله والتنافس اليه لتحيق نعيم رضوانه في نفسه بمفهوم عظيم وما علمتنا به عن رحمت الله على احبابه ان يهدي الله برحمه على احبابه جميع العباد وذالك العلم. فيه سر هديه العباد التي جهلها جميع الانبيا والرسل ولم يدركو عظيم رحمه الله عليهم لهدى عباده ففريق هدى ببعثهم وفريق حقت عليهم الظلاله ويأبى الله الا ان يتم نوره بعبده على العالمين ولو كره المجرمون ظهوره .

    { رَبِّ أَوۡزِعۡنِیۤ أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ وَعَلَىٰ وَ ٰ⁠لِدَیَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ صَـٰلِحࣰا تَرۡضَىٰهُ وَأَصۡلِحۡ لِی فِی ذُرِّیَّتِیۤۖ إِنِّی تُبۡتُ إِلَیۡكَ وَإِنِّی مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِینَ (١٥) أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ نَتَقَبَّلُ عَنۡهُمۡ أَحۡسَنَ مَا عَمِلُوا۟ وَنَتَجَاوَزُ عَن سَیِّـَٔاتِهِمۡ فِیۤ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡجَنَّةِۖ وَعۡدَ ٱلصِّدۡقِ ٱلَّذِی كَانُوا۟ یُوعَدُونَ (١٦) }
    [سُورَةُ الأَحۡقَافِ: ١٥-١٦]


    { إِنَّ رَبِّی قَرِیبࣱ مُّجِیبࣱ }
    [سُورَةُ هُودٍ: ٦١]


    { رَبَّنَا لَا تُزِغۡ قُلُوبَنَا بَعۡدَ إِذۡ هَدَیۡتَنَا وَهَبۡ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحۡمَةًۚ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡوَهَّابُ (٨) رَبَّنَاۤ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِیَوۡمࣲ لَّا رَیۡبَ فِیهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُخۡلِفُ ٱلۡمِیعَادَ (٩) }
    [سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٨-٩]

    وسلام الله على قومٌ يحبهم الله ويحبونه وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين .

  2. افتراضي

    اقتباس المشاركة : احمد النعامي
    وعليكم السلام ورحمة الله وتعالى وبركاته وعظيم نعيم رضوانه سمعا وطاعه لله وعبده إمامنا المهدي الى النعيم العظم من نعيم الجنان والحور العين وسمعا وطاعه لك إمامنا المهدي لتحقيق رضوان الله في نفسه بهدى عباده اجميعن لكي يصبح جميع العباد لله شاكرين تشملهم رحمته ، منافسين في حبه وقربه ونعيم رضوان نفسه ... تم اختصار الاقتباس
    رابط الاقتباس :
    https://albushra-islamia.com../showthread.php?p=415833
    انتهى الاقتباس من احمد النعامي
    حفظك الله ورعاك وثبتنا وإياك على حبه وقربه.. ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.. سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

  3. افتراضي

    والنعم بك يا اسد الله وثبتنا الله وايك على درب الحق لحتى نرضي الله في نفسه شاء من شاء وأبا من أبا ولله الحكم اوله وتيليه والى الملك سبحانه ترجع الامور ربنا لا تزغ قلوبنا ىعد اذ هديتنا وبلنا منلدنك رحمه انك انت الوهاب

المواضيع المتشابهه
  1. تذكير ببعض بيانات الامام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني
    بواسطة بوعلام في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-04-2019, 08:27 AM
  2. [ فيديو ] مقدمة بيانات الامام المهدي ناصر محمد اليماني
    بواسطة خليل الرحمن في المنتدى المادة الإعلامية والنشر لكل ما له علاقة بدعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-05-2016, 11:06 AM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-04-2014, 04:54 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •